نظرت محكمه جنايات شمال الجيزه اليوم جلسه محاكمه قاتلي طفلي العمرانيه شهد وزياد...
وقفت ام الطفلين " المحاميه "امام القضاء تدافع عن حق ابنائها الضحايا وهي تسرد للمحكمه الوقائع وتفاصيل الجريمه البشعه التي هزت ارجاء الجيزه منذ عدة اشهر...
نجحت الام في توصيل نجل عم اولادها القاتل لحبل المشنقه بعد ان قررت هيئه المحكمة احاله اوراق القاتل للمفتي لأخذ للتصديق على اعدامه وحددت جلسة 26 ديسمبر للحكم
بدأت الجلسه اليوم فى الساعة العاشرة وربع صباحاً وبدأت بسماع أقوال المدعين بالحق المدنى الذين طالبوا بتوقيع أقصى عقوبة على المتهم لارتكابه جريمة قتل طفلين فى عمر الزهور مسدداً لهما 80 طعنة بأنحاء مختلفة جسدهما دون سبب مبرر وطالبوا بالتعويض عن الأضرار المادية والمعنوية التى أصابت الوالدين لفقدهما طفليهما، وعقب انتهائهما من المرافعة
وقفت والدة الطفلين أسماء بصفتها محامية طالبة الدفاع عن أطفالها وعندما سمحت لها المحكمة وقفت لتبدأ مرافعتها، قائلة إن هذه القضية من أصعب القضايا التى تولت الدفاع فيها، لأنها تخصها،
وقالت باكية "دماء تصرخ وأوراق تنزف ضاقت صدورنا وقلوبنا من جريمته، وحش لم يتأدب مع الله وهو فوق أرضه فسيؤدبه الله يوم يلاقه تحت أرضه فى ساعة الحساب، مجرم مجنون سدد لطفلين فى عمر البراءة 80 طعنة لم يشعر خلالها بصرخاتهما التى كسرت الجدران يستمتع بأجسادهما التى تنزف الدماء الساخنة، قتلهما داخل غرفتهما التى كانت تجمعه معهما للمبيت فيها فى بعض الأوقات لم يكتفِ بطعنة واحدة التى كانت تكفى للقضاء عليهما، بل تلذذ بتقطيع جسدهما، محملاً إياهما ذنباً لم يقترفاه انتقاماً من والدهما لطرده من عمل. وقد انهارت الأم باكية أمام هيئة المحكمة !!!
وقفت ام الطفلين " المحاميه "امام القضاء تدافع عن حق ابنائها الضحايا وهي تسرد للمحكمه الوقائع وتفاصيل الجريمه البشعه التي هزت ارجاء الجيزه منذ عدة اشهر...
نجحت الام في توصيل نجل عم اولادها القاتل لحبل المشنقه بعد ان قررت هيئه المحكمة احاله اوراق القاتل للمفتي لأخذ للتصديق على اعدامه وحددت جلسة 26 ديسمبر للحكم
بدأت الجلسه اليوم فى الساعة العاشرة وربع صباحاً وبدأت بسماع أقوال المدعين بالحق المدنى الذين طالبوا بتوقيع أقصى عقوبة على المتهم لارتكابه جريمة قتل طفلين فى عمر الزهور مسدداً لهما 80 طعنة بأنحاء مختلفة جسدهما دون سبب مبرر وطالبوا بالتعويض عن الأضرار المادية والمعنوية التى أصابت الوالدين لفقدهما طفليهما، وعقب انتهائهما من المرافعة
وقفت والدة الطفلين أسماء بصفتها محامية طالبة الدفاع عن أطفالها وعندما سمحت لها المحكمة وقفت لتبدأ مرافعتها، قائلة إن هذه القضية من أصعب القضايا التى تولت الدفاع فيها، لأنها تخصها،
وقالت باكية "دماء تصرخ وأوراق تنزف ضاقت صدورنا وقلوبنا من جريمته، وحش لم يتأدب مع الله وهو فوق أرضه فسيؤدبه الله يوم يلاقه تحت أرضه فى ساعة الحساب، مجرم مجنون سدد لطفلين فى عمر البراءة 80 طعنة لم يشعر خلالها بصرخاتهما التى كسرت الجدران يستمتع بأجسادهما التى تنزف الدماء الساخنة، قتلهما داخل غرفتهما التى كانت تجمعه معهما للمبيت فيها فى بعض الأوقات لم يكتفِ بطعنة واحدة التى كانت تكفى للقضاء عليهما، بل تلذذ بتقطيع جسدهما، محملاً إياهما ذنباً لم يقترفاه انتقاماً من والدهما لطرده من عمل. وقد انهارت الأم باكية أمام هيئة المحكمة !!!